عن إكرام العذراء

 

ان مريم التي رفعت بنعمة الله بعد يسوع فوق جميع الملائكة والبشر، اما ل الله قدوسة وعاشت اسرار المسيح، تكرمها الكنيسة بحق إكراما خاصا

 

بالواقع قد لقبتها بام الله منذ اقدم الاجيال، والمؤمنون يلجأون الى حمايتها، ضارعين إليها في كل مخاطرهم وحاجاتهم. لا سيما منذ المجمع الافسسي حيث عرف تكريم شعب الله ل مريم نموا غريبا تحت اشكال الاكرام والمحبة والتوسل اليها والتشبه بها، حسب كلماتها النبوية :

 

جميع الاجيال تطوبني لان القدير صنع بي عظائم.

 

➕ ما تم نشره هو :من وثائق المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني، الموجود بمكتبة الدكتور جيلبير المجبر في دارة عنايا لبنان 🇱🇧