موتانا عبروا من الفانية إلى الأبدية
لكل إخوتنا بالمسيحية وبالديانة الخلاصية ، تذكار الموتى بيحملنا نتذكر الموتى ( أهلنا – أصحابنا – معارفنا – شعبنا) حتى نتحـد بالصلاة عن أرواحهم الطاهرة مع كنيستنا المقدسي لأنن إنتقلوا للحياة الثانيي بدروة الرب ويسوع وأمو مريم وكل القديسين.
بها المناسبة الجلل منتأمـل بحقيقة ه الدني ه الوجود لحتى نأكد إيمانا الراسخ بربنا الأله الواحد وبيسوع المسيح إللي إنتصر على الموت وغلب الشر ونتذكر إنو يسوع قلنا : ” أنا هو القيامة والحياة ، من آمن بي وإن مات فسيحيا ، وكل من كان حيا وآمن بي لن يموت أبدا ” وه الآيتين واردين بإنجيل يوحنا الفصل 11 الأية 25 – 26 .
حسب ما ورد في المراجع الكنسية ويلي موجود منها ب ” مكتبة المجبر عنايا لبنان ” إنو من العصور المسيحية الأولى إهتمت الكنيسي بتذكار الموتى ، وبتذكر المراجع إنو القديس أوديلون أسس تذكار لكل يلي راقدين على رجاء القيامة من العام 998 ، وبتذكر المراجع إنو البابا بونيفاسيوس كما رجع ذكى العيد رسميا في تقويم الكنيسة الكاثوليكية .
بذكرى موتانا وكل الموتى يا بينا السماوي منطلب منك إنك تستجيب لصلاتنا ، وهي نابعا من حوار القلوب البيضا وروحك الطاهرا ، ومنطلب منك تعطينا العـــــــــــــزاء بكل حياتنا ع ه الأرض .
بذكرى موتانا وكل الموتى يا بينا السماوي منسأل إنك توهب كل أحبتنا إللي إنتقلوا لأحضانك ، وبإسم يسوع الفادي نعمة يكونوا معك بالفردوس قاعدين ع جنبك وبدروة طهارة حضورك .
بذكرى موتانا يا بينا السماوي بجاه جبروتك إرأف بها الأنفس الأسيرة في المطهر ، وإقبل خلاصها وأغفر زلاتها .
بذكرى موتانا يا بيينا السماوي ، إرحم دموع ندمهم العظيم بفضيلة آلامك ، وإغفر لإلن لأنن إقترفوا الخطايا واليوم طالبين العفو منك .
يا رب برفع صلاتي إلك ولمجدك السماوي وبسألك إنو تستجيب لصلواتي وتنحني العـــــــــــــــزاء بحياتي ع ه الأرض ، وأنا وعن صليلك رح إذكر بيي وإمي ” نوال ” و ” موسى ” وكل أحبائي وإخوتي هون بالغربي وبوطني لبنان ، وبطلب منك إنن ينالوا الوعــــــــــــــد بالحياة الأبدية تحت جناحك .
يا رب إنت الإله الرحيم ، إستجيب لصلواتنا ، لأنو نحنا منآمن فيك رب سموح ، وقوة رجائنا بإنو جميع إخوتنا وأخواتنا إللي غادروا ه الدني الفانيي مشتركين بوليمة حبك وعطفك وحنانك وصفحك . الراحة الأبدية أعطهم يا رب ونورك الأزلي فليضيء لهم ولتسترح أنفسهم بين إيديك الأميني … إلك يا رب منطلب الرحمي لأمواتنا والصلاة ,
عبدك : الدكتور جيلبير المجبِّرْ