Author Archives: editor

لفت الدكتور ​جلبير المجبر​ إلى أن “المواقف الداخلية اخيرا توحي بان الحكومة قد تبصر النور في خلال 24 ساعه القادمة”، مفيداً أن “المحاولات مستمره لتسهيل كل العقوبات أمام تأليف حكومة وفاق وطني”، آملا “الانتقال و بأسرع وقت ممكن من مسار التكليف الى مدار التأليف”. وفي بيان له، أكد المجبر أن “الامور متجهة نحو الاتفاق الكامل لجميع الجهات بشأن تشكيل الحكومة”، لافتا الى أنه “هناك تأرجح بين صيغتين حكوميتين واحده من 24 وزير و الاخري من 30 وزير وبالتالي هي النقطة الفصل في حيرة التأليف”، مشدداً على “ان يكون اليوم هو الموعد المقرر لولادة الحكومة النيابية علما بان عمر هذه الحكومه عملياً لا يتعدي الستة اشهر و بالتالي يجب ان تزال كل العقوبات في مسار المشاورات الحكوميه نتيجة الانقسامات السياسيه في البلد و نتيجة وضع احجام للقوي السياسيه التي طمحت كثيرا و تراهن علي ما بعد الحكومه لنيل المكاسب السياسيه متأملا ان يرتاح اللبنانيين من عبأ هذا التخاذل و التباطؤ في…

Read more

طالب الدكتور ​جلبير المجبر​ من اللبنانيين كافة الارتقاء من اجل تحصين انفسهم، مؤكدا حاجة لبنان واللبنانيين الى الامن والاستقرار بداية من انطلاق الحكومه الجديده الذي يضع عليها اللبنانيون اقصى احلامهم في ظل مرحلة ملتهبه بين قانون الستين وقانون الارثوذوكس او بين قانون معدلا قديم او مجدد. من هنا، طالب المجبر بـ”لغة الحوار ولغة العقل لانها وحدها قادره علي التقارب والتفاهم وعلى تغليب مصلحة الوطن والمواطن علي المصالح الخاصه وتحقيق الامال والهواجس المعلقه علي العهد الجديد”، قائلا “على الحكومه اللبنانيه الاسراع باقرار القانون الانتخابي من اجل مستقبل افضل وواعد للبنان”. واضاف “كلنا ثقه بان بلدنا محط اهتمام دولي نظرا لكل الظروف التي مر ويمر بها و بقي شعبه متماسكا ينادي بالسياده و الوطنيه والتاخي”. وشدد على بقاء الشعب اللبناني متماسكا محصنا ذو إرادة قويه في ظل توتر الخطابات والتقاسم علي الحقائب السياديه بين الافرقاء. وشدد على “ضرورة اتخاذ القرار المناسب بشان القانون الانتخابي الذي يجب ان يبصر النور عاجلا ام اجلا“.

شدد الدكتور ​جيلبير المجبر​ على ان “قضية فصل الدين عن الدولة او ما يسمى بالفكر العربي فصل الدولة عن الكنيسة أصبحت من الأمور الشائكة جدا والقضايا المسلم بها”، معتبرا ان “موضوع فصل الدين عن الدولة في مجالات عدة يبدأ ولا ينتهي خاصة في الدول العربية”. وسأل المجبر “هل هو فصل الدين عن الدولة؟ أو فصل الدين عن السياسة؟”، معتبرا انه “بات من الضروري لكل دولة حديثة أن تتبع هذه النظرية وتطبقها، لذلك أساس الدولة الحديثة هو المواطنة، وما دام المواطنون في الدولة لا ينتمون في غالبيتهم الى دين واحد بل تتقاسمهم أديان متعددة كما هي الحال في لبنان، لذلك لا بُد أن تكون الدولة علمانية محايدة لا تلتزم بدين واحد، لا تحاربه او تنكره، وهو من الأمور الصائبة الذي تترك للمواطنين حرية الدين والرأي والمعتقد”. واضاف:” من هنا نبدأ بتطبيق النظام الديمقراطي الذي نسعى آلية جاهداً، بدلا من حرمانهم من ممارسة الدين الذي اختاره وفرض عليهم تطبيق شعائر وديانات لا…

Read more

رأى الدكتور ​جيلبير المجبر​ ان “آفة المخدرات كثرت في الاونة الاخيرة”، مشيرا الى انه “بشكل يومي يتم الاعلان عن مضبوطات من جميع انواع المخدرات في مختلف الدول العربية وخصوصا في لبنان إذ اصبحت المخدرات والحشيشة آفة المجتمع وهي تأكل الأخضر واليابس وتسمم كل جسم تدخل إليه”. واشار المجبر إلى ان “اخبار المخدرات أصبحت تضج الصحف والمواقع الاخبارية المرئية والمسموعه وكأنها تسوق لهذه العلة بدلا من ان تلقي الضوء على مخاطرها وتدميرها لكل خلية سليمة في جسم الانسان وعقله”، لافتا الى انه “مما لا شك فيه ان تعاطي المخدرات فيه دمار للفرد والمجتمع بأسره، فيدمر الانسان ويقضي عليه تماما وينهك قواه ويصيبه بالعديد من الامراض فيصبح شخصا لا جدوى منه وعبءا على اسرته ومجتمعه ويفقد الحماسة في الدفاع عن وطنه”. واعتبر المجبر ان “المخدرات هي اكبر واشرس المخاطر على الاطلاق، لأن المدمن يصبح سارقا سيئ الاخلاق والخلق الى ان يصبح منبوذا من بيته ومجتمعه”، وقال:” من المؤسف والمبكي ان هناك رجال…

Read more

استنكر الدكتور ​جيلبير المجبر​ التفكير الارهابي الذي ضرب العاصمة التركية اسطنبول قبل يومين. كما و دان “العمل الارهابي الاثم الذي استهدف الكنيسه البطرسيه للاقباط في القاهره خلال قداس الاحد “، متوجهاً “بخالص العزاء و المواساة لاسر الضحايا من كلا البلدين داعيا الله ان يتقبلهم بواسع رحمته و يسكنهم فسيح جناته”. وفي بيان له شدد المجبر على “ضرورة انزال اشد القصاص و العقاب و ضرورة الملاحقه و المحاسبه لكل من شارك و نفذ هذا العمل الارهابي بحق الشعب المصري و الشعب التركي و كذلك الشعب النيجيري و كافة الشعوب التي طالتها يد الارهاب”، مشيراً إلى ان “الارهاب لا دين له ولا هوية ووطنا”، داعياً “لضرورة ترسيخ مفهوم التسامح و عدم التطرف الديني الذي هو مسؤلية كل الحكومات و الشعوب من اجل مكافحة و مناهضة هذا الاجرام بحق الابرياء و المدنيين العزل”، لافتاً إلى أن “الارهاب هو عمل اجرامي لا يميز بين طفل وشيخ ولا بين مسيحي و مسلم فهي رسالة دمويه…

Read more

هنأ الدكتور ​جيلبير المجبر​ المسلمين والمسيحيين بمناسبة عيد مولد النبوي الشريف، متأملاً “أن تكون ايام جديدة مليئة بالفر”، مؤكدا انه “اذا أردتم بناء دولة قوية متينة، دولة المؤسسات لا المحسوبيات، دولة المواطنة لا الحقائب السيادية عليكم بالفعل لا بالقول”. ولفت الى أن “التماسك والتقاتل على الوزارات التي تبيض له ذهباً لن تكون الا رهان خاسر على ثقة ومصلحة البلد والشعب”، موضحا ان “التنظير والشائعات ستدخل البلد في آتون الخطر والتفرقة”، منبها إلى “أننا في مرحلة جادة مصيرية تستدعي على حكام البلد أن يسودوا من أجل بناء قانون انتخابي على قياس الوطن وهواجسه ليس على قياس الوزير ومصالحه. وتوجه الى جميع جهات الحكومة، قائلا: “علينا ان نتكاتف ونتعاون كي نعطي هذا العهد الجديد كامل الثقة وعدم محاربته من اجل النهوض بوطن معافى سليم”، معتبرا ان “الكل يحاول أن يرمي لبنان بالفتن والعصبيات والنعرات الطائفية الجزئية بغية الرجوع بلبنان الى سنوات مضت من الفراغ الدستوري والحكومي”. وناشد المجبر اصحاب الضمائر من المسؤولين…

Read more

رأى الدكتور ​جيلبير المجبر​ أنه “مع غياب ثقافة الحوار، يغيب فكر التسامح والمحبة والسلام، وتصبح ثقافة التلاشي ورمي بَعضُنَا البعض بأقذر العبارات النابية هي الثقافة السائدة المسيطرة بين ابناء الوطن الواحد”، معتبرا أن “ثقافة تصفية الحسابات تنبح في الاعلام والمنشورات السياسية”. وشدد المجبر في بيان على أن “هذه اللغة الهمجية التي تعبر عن الفشل، وهي إعلان صارخ على العجز الفكري وتفكير دموي إجرامي، كذلك أصبحت لغة دس السموم في كل نقطة ماء نرتشفها هي اللغة السائدة وأصبحت لغة العنف هي لغة الحوار بين ابناء البلد الواحد”، مشيرا الى أن “كل ذلك يعود الى السياسيين المتميزين بجرأة نسف الأحلام والسير على كرامة الأبناء من أجل مطامعهم”. وأكد أنه “آن الآوان من أجل قيام بلد جديد وكل ذلك يعود الى سواعد مواطنية وتكاتف ابنائه، وعدو لبنان القريب والبعيد الذي يسعى جاهداً بائساً ليحقق احلامنا وليرفع وطننا”، لافتا الى أن “الإختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية، وإختلاف الوجهات يثري البلد بأفكار شبابه وتطلعات…

Read more

اعتبر الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن لبنان في خطر ووضعه أصبح كارثيا، إذ انها المرة الثانية التي نسمع فيها تحذيرات جاءت في الجهات المختصة، والذين يتاجرون بالسياسة من سياسيين لا يتحركون. ورأى في بيان أن من يطلق صفارات الانذار اليوم هي الجهة المختصة بقراءة الواقع والحقائق بعمق اذ انه بات من الصعب جدا التصدي لمتطلبات الحياة ومعالجة كل الامور العالقة في البلد ووضع حد لهذه المهزلة السياسية، فوضع لبنان بات لا يبشر بالخير ابدا. واشار إلى أنه من هذا المنطلق نرى ان الازمة السياسية الى مزيد من التعقد والتشرذم والى مزيد من التصلب في ظل الفراغ السياسي القائم في البلد والذي ارخى بظلاله على كل القوي السياسية وعلى كل المعنيين والمسؤليين عن مصالح البلد، لافتا الى انه اصبح لدينا بقايا وطن وبقايا بلد، إذ ان كل هذه العوامل ستبث الشلل لكل البلد على الأصعدة كافة وبات لبنان غارقا في الجمود حيث ينتظر المخاض الكبير في ظل عدم وعي السياسيين والمسؤليين عن…

Read more

اعتبر الدكتور ​جيلبير المجبر​ ان كل شيء في الحياة له سلبيات وإيجابيات، وليس هناك من شيء جيد في المطلق، مشيرا الى انه كما هناك حسنات لموضوع ما أو لظاهرة معينة يوازيها في المقلب الأخر سلبيات يجب أن نعيرها اهتماماً كي نتجنب الوقوع بها. وخلال ندوة بعنوان “مواقع التواصل هو فضاء مفتوح على مصراعيه”، لفت إلى ان الحياة وبكل ألوانها سيف ذو حدّين، فثمرات النهضة العلمية والتكنولوجية المعاصرة المتمثلة بمواقع التواصل الإجتماعي وما تحمله هذه النقلة النوعية في وسائل التواصل والإتصال، مشيرا الى “اننا اليوم أمام ثورة كبيرة في عالم التواصل التي تركت تأثيراتها على البشرية كلها بما ينظمه القطاع من خدمات ومواقع متعددة وفي شتى المجالات، فأخذت الآراء بالتناقض بشأن هذه الظاهرة، وبعضهم أطلق عليها إسم “مواقع الفساد الإجتماعي” نظراً للسموم التي تبثها في عقل وأذهان من يتابعها باستمرار”. وأوضح انه “لا بد من التوقف عند هذا الإنجاز الحضاري وتحليل إيجابياته وسلبياته، لتحديد الموقف النهائي، فالمتعارف عليه هو ان واقع…

Read more

اعتبر الدكتور جيلبير المجبر انه “مع غياب ثقافة الحوار، يغيب فكر التسامح والمحبة والسلام، وتصبح ثقافة التلاشي ورمي بَعضُنَا البعض بأقذر العبارات النابية هي الثقافة السائدة المسيطرة بين ابناء الوطن الواحد”، مشيرا الى أنه “بالتالي فهي ثقافة تصفية الحسابات التي تنبح في الاعلام والمنشورات السياسية”. ورأى المجبر في بيان أن “هذه اللغة الهمجية التي تعبر عن الفشل، وهي إعلان صارخ على العجز الفكري وتفكير دموي إجرامي”، وقال:” حتى الطفل في مهده اصبح يشعر بما يحصل، وكذلك أصبحت لغة دس السموم في كل نقطة ماء نرتشفها هي اللغة السائدة وأصبحت لغة العنف هي لغة الحوار بين ابناء البلد الواحد، فبيننا جيل يتربى بالفطرة على الحقد والكراهية، وتصفية الحسابات وتعميم لغة الدم، وهي اللغة الوحيدة الذي يفهم بها”. وتوجه إلى “باعة الوطن”، بالقول: “كفى زرف دموع المساكين والمحتاجين من اجل إشباع افواهكم الجائعة وضمائرهم الميتة، كفى اغتيال للأمن والسلام، كفى اغتيال لما تبقى من الوطن الذي يحتضر وهو على فراش الموت”. ورأى…

Read more

20/363