Category Archives: مقالات سياسية

رأى الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن “التحركات المدنية التي شهدتها الساحة اللبنانية في هذه المرحلة الجديدة والمطالبة بالمحاسبة، هي تحركات مشروعة للمواطنين على حد سواء برغم تعددها واختلاف أهدافها، الا ان هدفها الأساسي رفض الفساد لتصحيح الخلل وتسوية الأوضاع المتدهورة وملفات الفساد التي يتقاسم منافعها بعض السياسيين غير مكترثين بمصالح المواطنين كل منهم يطلب بحقيبة”. وشدد المجبر في بيان على أن “هم هؤلاء يبقى كيف يتقاسمون العهد ولبنان وحقوق الشعب المهدورة، فإنهم يتقاسمون لبنان كما تقاسموا ثياب المسيح، ويبدلون سياستهم كما لو انهم يبدلون ملابسهم، يخلعون ويلبسون وكأن الامر في غاية السهولة بقرارات صدرت من تلقاء أنفسهم، وبدأوا حوارات او اقتراحات تتلأءم وتتماشى مع معاناة الشعب المسكين”. وسأل المجبر: “إلى متى سيتحمل الشعب الجوع والحرمان والقهر، فهو يمثل دوره على أكمل وجه يؤيد وينتخب ويأمل بفلان وعلتان، وينزل الى الطرقات معبراً بدمقراطي؟”، معتبرا أنه “لن يكون هناك لبنان مشرقا جديدا اذا لم يشعر اللبنانيون بالهدوء والاستقرار الداخلي ليستطيع مواجهة التحديات القاسية…

Read more

دعا ​جيلبير المجبر​ إلى “ان نكون موردا عذبا ينهل منه الناهلون، مورد يتجدد كل ما بذلنا من اجله”، مشددا على “ضرورة إنضاج الناشئة وترشيدهم وإسعاد الانسانية، والإسهام بأوفى قسط مستطاع في تثمين إمكانات الحياة المتاحة لهذا الجيل”. وفي كلمة له في محاضرة بعنوان “إنضاج الناشئة وإسعاد الانسانية” التي نظمتها جامعة yMT collage of Mangement Mumbai اثناء الإتفاقية المزدوجة مع الجامعة العالمية الأوربية في الكويت، دعا المجبر إلى “أن نكون في حالة اجتهاد متواصل ضد الجهل والفقر والمرض، وان ندخل في جوهر التربية”، مشدداً على “ضرورة أن نأخذ نموذجين الطفل والإنسان، والشاب والإنسان، وننطلق من التعليم السليم إبتداءً من الاسرة الى الجامعات، دون توقف لان بناء جيل صحيح يعني بناء مستقبل صحيح، وبناء وتربية الأجيال وأهم الأمور في الحياة، لأن التربية من اهم القضايا في أمتنا”. وأعتبر أنه “لا بد من توفير التربية الأمثل والأنجح التي تستطيع ان تضع الأجيال وفق عقيدتها على أسس وركيزة من اجل الخروج بجيل واعد، انطلاقاً…

Read more

اعتبر الدكتور ​جيلبير المجبر​ ان “فساد المفاهيم اخطر وأشد علاجاً من فساد السلوك، مشددا على أن الفساد آفة تأكل الأخضر واليابس ودودة تستشري بالأرض عندما تفسد الدنيا ويفسد الزرع لا تجد أمة نافعة”، وسأل:” فما الفرق في الفساد بين طبقة واُخرى، وهل الفساد حكرٌ على طبقة دون سواها؟”. ورأى المجبر ان “هناك هواجس عدة يجب الخوض بها من اجل القيام ببلد سليم معافى خالٍ من الفساد الذي يدمر جيلاً بكامله، وتخرجه عن الإستقامة لذا يجب العمل جدياً من اجل محاربة الفساد ومحاربة كل من يخطط ويدبر وينفذ هذا الجرم، داعيا الى ملاحقة كل بيئة حاضنة ومقاضاتها وعدم التستر عنها”، وقال:” أينما وجدت الرشوة والسرقة وجد الفساد، وأينما وجدت العبودية والتطبيل والتدمير وجد الفساد، كذلك أينما وجد الإقطاع والتسلط والقمع وجد الفساد، وأينما وجد الظلم ونصر الظالم على المظلوم وجد الفساد”. وشدد على انه “يجب حماية الجيل الجديد هذه البراعم الصغيرة التي ستكبر وتنمو على أسس الإصلاح والمبادئ ومحاربة الباطل، ونرفع…

Read more

رأى الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن “حب لبنان والروح الوطنية راسخين في قلب العميد المتقاعد ​شامل روكز​، والنخوة والشجاعة والغيرة على لبنان كلها أحاسيس تسري في عروقه والتاريخ يشهد على مشواره ونضاله الذي كان ومازال من اجل خدمة الوطن”. وشدد المجبر في برقية أرسلها لرئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، على أن “وجود روكز في حكومة العهد الجديد يؤمن مستقبلها لأنه لم يغص في المجتمع السياسي الفاسد طيلة السنوات القاسية التي شهدتها البلاد”، مذكرا أن “روكز لم يغير في ولائه وحبه لوطنه فكل الشعب اللبناني يبارك في هذه المواقف الخالدة من أجل الوطن”، معتبرا أن “الوزير العسكري الذي يدرك ما يريد ولديه خطة للتطوير في استطاعته تأدية رسالته بسهولة واتخاذ القرارات الصائبة“.

أكد الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن “الشعب لن ينتظر اكثر ولن يكون العهد جديدا اذا لم يباشر بقانون انتخاب عصري يقودنا الى زمن جديد”، مشيرا الى ان “التمسك بالقانون القديم أي قانون الستين هو فشل يعود بالبلاد الى زمن لطالما عرفناه وأيقنا نتائجها الكارثية على الوطن والمواطنين”. وشدد المجبر على انه “علينا اعادة الأمل والتفاؤول لان طموح الناس في هذه الأشخاص، اذا لم يغيروا القانون سيؤثر سلباً”، معتبرا ان “العهد ينطلق جديا بوجود قانون انتخابي بهدف اساسي وهو ان يتمثل بالوحدة الوطنية وبعيد عن الطائفية السياسية، وان يستقطب الشباب الناجح الى القطاع العام من كل الطوائف، فيكون قانونا مركبا من جميع الأطراف وبدون طائفية وليكن هذا القانون عبارة عن توبة صغيرة في هذا البلد“.   إعتبر الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن” ظروف البلاد القاسية والأوضاع الراهنة فرضت على شبابنا سلك الطرق الملتوية والغير نافعة والعيش في فوضوية عشوائية دون هدف او معنى لحياتهم وبالتالي ينعكس هذا الواقع سلباً على المجتمع فيحد من…

Read more

إعتبر الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن” ظروف البلاد القاسية والأوضاع الراهنة فرضت على شبابنا سلك الطرق الملتوية والغير نافعة والعيش في فوضوية عشوائية دون هدف او معنى لحياتهم وبالتالي ينعكس هذا الواقع سلباً على المجتمع فيحد من تقدمه ووصوله لأعلى درجات وها نحن الآن على أبواب عهد جديد وسياسة جديدة حاملة الآمال المفرحة للبنانيين” وفي رسالة وجهها الى الشباب اللبناني دعا المجبر الى “الإهتمام بالخدمة الوطنية، لأن هذه المؤسسة الوطنية التي تهدف الى تجنيد الطاقات البشرية للبلاد من اجل مشاركة فعلية وتعويدهم على العمل وفهم معنى الإنضباط والاهتمام بهذه المؤسسة لتكون حجر أساس لبناء جيل جديد يتحمل مسؤولية وطنه ويحرص على مصالح الوطن”، مشدداً على أنه “من الضروري احياء الخدمة العسكرية والتجنيد الإجباري، لا لفرض السلطة لما لها أهمية في توطيد العلاقات بين الشباب اللبنانيين وربطهم بوطنهم بل لالعودة الى نوع من الخدمة الوطنية الإجبارية“

اعتبر الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن “الشعب في لبنان لم يتجرأ على ان يتغنى بديمقراطيته لانها ديمقراطية شكلية فقط”، متسائلا: “عن أي ديمقراطية نتحدث اليوم؟”. وذكر في بيان أنه “يقال ان لبنان يصنف عربياً من اكثر البلدان ديمقراطية، فهل الديمقراطية فقط حرية في التعبير عن الرأي؟ هل هي تظاهرات واحتجاجات غير مجدية وأصوات تصدح في مزرعة متنوعة الأشكال؟”، مشيرا الى “أننا لا نسمع السوى الشتائم والسخريات ويسمحون لهذا الشعب ان يتكلم بحرية كي يخرج ما في داخله من تراكمات لا اكثر ولا اقل، مستغلين ضعفه وطيبته وثقته الكبيرة التي وضعها في المسؤولين”. كما سأل المجبر: “لماذا لا نمح الفرصة للشباب والمثقفين لإدخالهم في حكومة العهد الجديد ليشعر هذا الشعب بوجوده وقيمته بعيدا عن اي كتلة او حزب لكي يتحمل المسؤولية حقاً ليكمل رسالته السامية وليتدفق من عروقه الدم الجديد ليصنع لبنان الجديد؟ لماذا لا يكون العهد الجديد فعلي وواقع يطبق بالوزارات والمؤسسات والشركات لإعادة الرونق للشباب ونتيح له الفرص ليس ليعبر…

Read more

رأى الدكتور ​جيلبير المجبر​ ان العاصفة على لبنان هدأت ومن المفترض ان تنتهي الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية، آملا ان ينتهي مع هذه العاصفة زمن الجوع والفقر والبطالة وتستفيق المؤسسات من غيبوبتها لتبدأ بعهد جديد ولا يكون هذا الجديد الا بطرد القديم وتنظيفه من شتى انواع الفساد التي كانت تُمارس على هذه الارض المقدسة. ودعا المجبر الى الانطلاق بجدية وواقعية مثالية من أجل نهوض لبنان في جميع مؤسساته اقتصادياً ومالياً ومعيشيا واجتماعياً وتربوياً وادارياً بالتنسيق والتخطيط بين المؤسسات انطلاقاً من استغلال شامل في استثمار الموارد الطبيعية واستخراج ثرواته النفطية التي بامكانها إنقاذ لبنان وشبابه، مشددا على ان ذلك كله هم من اجل عودة شبابنا من الاغتراب لبذل قدراتهم ومعطياتها لنهضة لبنان لنعيد لهذا البلد رونقه ونعيمه ولشعبه حياة هانئة بعد ان اصبح عاجزاً عن تأمين لقمة عيشه. كما دعا المجبر الى الى اعتناق استراتجية من اجل الوحدة الوطنية.

هنأ الدكتور ​جيلبير المجبر​ “الشعب اللبناني بجميع طوائفه بانتهاء الفراغ الرئاسي الّذي عانى منه ما يقارب سنتان ونصف السنة حيث أصبح لهم رئيسًا”، معتبرا أن انتخاب الرئيس ميشال عون رئيسًا للجمهوريّة في هذا الظرف الصعب التي تعيش فيه منطقتنا من أزمات حادّة، سيرخي بظلاله الجيّدة على لبنان أمنيًّا واقتصاديًّا”. ولفت في بيان، الى انه “لا شكّ أن الرئيس عون سيحمي البلد ويحصّنه من العواصف الّتي تجتاح الاقليم ومناطق الشرق الأوسط”، معربا عن أمله أن ينجح الرئيس الجديد بتشكيل الحكومة في أسرع وقت ممكن لأنّ العمل كثير”. وأشار الى أن “خطاب القسم للرئيس عون الّذي أدلى به من تحت قبّة البرلمان اللبناني، هو خريطة طريق ممّا لا شكّ فيه ستنهض بلبنان من أقصاه الى أقصاه، فعسى أن ينجح بهذه المهمّة الصعبة ولكنّها غير المستحيلة”، متمنيا “كل التوفيق للرئيس العتيد مع كامل طاقمه للذهاب الى لبنان جديد آمن لشعبه وأهله“.

رأى المرشح الى رئاسة الجمهورية الدكتور ​جيلبير المجبر​ أن “لبنان ينتقل اليوم من الفراغ الى أزمة جديدة خصوصا واننا على بعد ساعات من الإنتخابات الرئاسية”، مشيرا الى “انهم اذا لم يبادروا الى بناء الدولة العادلة والإسراع في إصلاح النظام السياسي سيخسرون الوطن، وسيبقى الشعب اللبناني يبحث عن وطن، ويبقى الأمل بوطن نهائي لجميع اللبنانيين”. ولفت المجبر في بيان الى أن “الدولة المبنية قائمة على أسس المواطنية والهوية والإنتماء الوطني والمجتمع الصالح بعيدا عن الحرمان والفساد، والمجتمع الذي يشارك ابناء الوطن بأوجاعه وألامه يعطيه مفتاحاً للتخلص من المظلومية ويقدم لهم خلاصات منها التمسك بأرض الوطن وعدم الغوص في وحل الفتنة والتدخلات الخارجية”، مؤكدا أن “وطننا يسوده نظام وقانون ودستور ومحاسبة كل من يفسد بمصلحة الوطن، ويحقق العدالة الإجتماعية ويزيل الفساد، ويحكمه مسؤولون معتدلون غير غارقين في وحول الشعارات الزائفة التي لا تمس الوجود وتشعر بنبضه، مبديا اسفه من ان الرئاسة زلزالاً أصبحت وقع على الجميع هدفه تجميع نقاط قوة وللدوس على…

Read more

50/281